Parties and interest Groups; There is a Difference!
Interest groups engage in many of the same activities as political parties. They seek to influence nominations , elect favored candidates, influence the appointment of officials to the executive branch, and influence governmental decisions. While there are surface similarities, parties are unique institutions that can be distinguished from interest groups.
Parties Run Candidates under Their Own Labels
No matter how much interest groups may concern themselves with elections through endorsements and support of candidates in primaries and general elections, it is only the parties that run candidates on their own labels. There are no candidates for major office that run under the label of the AFL-CIO, US. Chamber of Commerce, NAACP, American Bar Association, or Methodist Church. Only parties assume responsibility for the candidates that run under their banners and act as agents of public accountability for the actions of their affiliated officeholders.
Parties Have Broad Issue Concerns
Interest groups reflect the concerns of persons who share a common viewpoint or set of attitudes and wish to further those interests through government policy. Normally these interests are quite narrow in scope, reflecting the special concerns of the membership and not the full gamut of governmental policies. The National Association of Home Builders, for example, is primarily concerned about federal housing policy and interest rates; the Tobacco Institute worries about regulation of smoking; the American Legion seeks benefits for former members of the armed forces and advocates a strong defense; the Wildlife Federation seeks sanctuary for wildlife through environmental protection, and so on. Most interest groups have clear priorities in terms of the issues to which they devote attention and they do not attain the unity of their organizations or their treasuries by getting involved in issues of only marginal interest to the membership. Even broadly based organizations like the AFL-CIO, which seeks to influence a wide range of governmental policies, have clear priorities that reflect the bread and butter concerns of union members.
الاحزاب والمجموعات الذات المصالح الخاصة؛ هناك إختلاف!
تمارس المجموعات الذات المصالح الخاصة في العديد من نفس الانشطة كما يمارسها الاحزاب السياسية. يريدون التأثير على الترشيحات، ينتخبون المرشّحين المفضّلين لديهم ، التأثير على تعيين المسؤولين إلى السلطة التنفيذية، والتأثير علي القرارات الحكومية. بينما يوجد هناك تشابهات سطحيّة، تعتبر الاحزاب مؤسسات فريدة التي يمكن أن تتميز عن المجموعات الذات المصالح الخاصة.
تدير الاحزاب المرشّحين تحت شعاراتهم الخاصة
مهما وضعت المجموعات ذات إلمصالح الخاصة من اهتمام بالإنتخابات خلال التأييد والتدعيم للمرشّحين في الانتخابات الاوليه والعامّة، فقط الاحزاب هي التي تدير المرشحين تحت شعارتهم الخاصة . ليس هناك مرشّحون للمناصب الرئيسية التي تدار تحت شعارات المجموعات ذات المصالح الخاصه مثل AFL CIO، الولايات المتّحدة-غرفة التجارة، NAACP، جمعية الامريكية للمحاماة ، أو كنيسة ميثودي. فقط الاحزاب تضع علي عاتقها مسؤولية المرشحين الذين يخضعون تحت راياتهم ويعملون مثل الوكلاء للمسؤولية العامّة لأعمال أصحاب المناصب المنتسبين اليهم .
لدي الاحزاب اهتمامات واسعة للقضايا
تعكس المجموعات الذات المصالح الخاصة مخاوف الأشخاص الذين يشاركون في وجهة نظر مشتركة أو مجموعة من المواقف ويتمنون توسعة هذه المصالح خلال سياسة الحكومة. عادة هذه المصالح تكون ضيّقة جدا في المجال، تعكس مخاوف الخاصّة للعضوية وليس السلسلة الكاملة للسياسات الحكومية. إنّ الجمعية الوطنية لبنائيين الدار ، على سبيل المثال، يكون قلقهم الرئيسي بشأن سياسة الإسكان الإتحادية وأسعار الفائدة؛ قلق مؤسسة التبغ حول تنظيم التدخين؛ يريد الفيلق الأمريكي المنافع للأعضاء السابقين في القوّات المسلّحة وتؤيد قوات مسلحة قوية ؛ يريد إتحاد الحياة البريّة ملجأ للحياة البريّة خلال الحماية البيئية، وهكذا. لدي أكثر المجموعات الذات المصالح الخاصة أولويات واضحة من ناحية القضايا التي يكرّسون إنتباها لها و لا ينجزون الي وحدة منظماتهم أو خزاناتهم بالتدخّل في قضايا ذات الإهتمام الهامشي إلى العضوية. وحتي المنظمات ذات قاعدة واسعة مثل AFL CIO ، التي تناشد التأثير على تشكيلة واسعة من السياسات الحكومية، لديها أولويات واضحة التي تعكس قلق الخبز والزبدة لاعضاء الإتحاد.
No comments:
Post a Comment