بالسابق التجار الكويتيين من السنة والشيعة كانوا
يبنون المساجد لكل من يريد أن ينضم الي مجموعتهم. عندما زاد النفط والدولة لم
تعتمد علي الشعب أنما علي النفط ، رأي الشعب الكويتي من التجار والعاديين اصبح مثل الطقعة في المسجد ،
لا حوله و قوه لديه. الدولة بدأت تدخل في كل شئ، في يوم دخلتك، مسكنك ، وحتي مماتك . المساجد السنية
احدي الوسائل التي استخدمتها الحكومة لتوسعة نفوذها كما كان يفعل التجار من الشيعة
والسنة . في من منطقتي هناك تقريبا خمسة مساجد سنية ، بنيت من قبل اموال الاجيال
القادمة ومسجد مسجد شيعي يعتمد علي التموين من الابناء الشيعة. لماذا خمسة مساجد
سنية في قطعة واحدة؟ ، ليست منطقة ولكن قطعة، تصور. المساجد الخمسة تقريبا كلها
فاضيه ، رواد المسجد من الاشخاص الذين يتولون دعامة المسجد وأفراد من اجناس اسيوية
مختلفة، خاصة من باكستان ، وبنغلادش ، وغيرها .
ما ذا استفادت حكومة الكويت ببناء هذه المساجد؟ هل أخرجت عالم من العلم أم عالم من الارهاب ؟ سوف ادع
المسؤؤلين الذين يعتمدون علي النفط لبناء هذه المساجد الاجابة علي هذا السؤوال؟ ألم تخرج هذه المصانع أو كما تسميها المساجد مجرد ارهابيين ؟
No comments:
Post a Comment