لعبت دور كبير في ابراز منظمة حقوق الانسان
في الكويت بعد تحرير الكويت، كنت تاجر جينها وكانت لدي كل وسائل الراحة وثقافة
مريحة وشاركت ورأيت المنافق والسياسي والمتذمر والكاتب والروائي والناشطين
السياسين في أورقة جمعية الخريجين. أذهلني في الحقيقة عندما دخلت الجمعية رأيت
أغلب أفرادها مهتمين بلعب تنس طاولة وبابي فوت بدلا من المشاركة في الحكم. وخاصة
الكويت توا تخلصت من عدو الذي تم بناء قوته من بعض سواعد أغلب الاعضاء في الجمعية.
صدام حسين انهزم شر هزيمه من قبل امريكا واستبدلنا رجال صدام برجال أل سعود. اسماء
الشوارع و الرقصات والاغني التي كانت تزف بها لصدام والحزب البعثي ، اليوم توجهت
نحو المملكة العربية السعوديه ، فقط استبدلنا عدو بعدو أخر.
No comments:
Post a Comment