قبل الف سنة انتشرت اللغة العربية خلال الفلسفة والمنطق، اليوم خلال معسكرات الارهاب في الخليج الفارسي ، طبعا قام جماعة الخمينيون بتغيير الخليج من فارسي الي عربي وكثير من الايرانيون ومن اصول ايرانية يتكلمون اللغة العربية الفصحة أفضل من العرب انفسهم ويفتخرون بذلك، كانهم يتلكمون اللغة الايجليزيه ، الفرنسية ، الالمانية واللغات الحضارية الاخري .
اليوم تذهب الي تراكمة في ايران أو كسكشتن أو في أي قرية في ايران أو باكستان أو أفغانستان تجد أهل القري يتكلمون اللغة العربية اكثر فصاحة من العرب ، بالامس نشروا اللغة العربية من خلال المنطق أما اليوم من خلال الارهاب .
بدء الكثير من الاقليات اشمئزازهم من العرب ودين العرب ، واليوم كما تري هناك ساحات كثيرة في الشرق الاوسط تجري فيها دماء الابرياء من غير حساب. لان الاقليات يريدون ان يتحرروا من عبودية العرب ودين العرب .
اليوم تذهب الي تراكمة في ايران أو كسكشتن أو في أي قرية في ايران أو باكستان أو أفغانستان تجد أهل القري يتكلمون اللغة العربية اكثر فصاحة من العرب ، بالامس نشروا اللغة العربية من خلال المنطق أما اليوم من خلال الارهاب .
بدء الكثير من الاقليات اشمئزازهم من العرب ودين العرب ، واليوم كما تري هناك ساحات كثيرة في الشرق الاوسط تجري فيها دماء الابرياء من غير حساب. لان الاقليات يريدون ان يتحرروا من عبودية العرب ودين العرب .
ازداد الارهاب العربي ضد الاقليات الغير العربية بسبب تمسك الاقليات بتقاليدهم ودينهم ونشأتهم: حروب طاحنة تجري هذه اللحظة بين قوم دمره التراث العربي ، ويريد استرجاع تراثه واالقوم العربي الارهابي الذي يريد نشر مبادئ عروبته .
اليوم في العراق الاكراد يريدون ان يتحرور من عبودية اللغة العربية و التقاليد العربية ، والعرب يقومون بقطع رؤوسهم.
اليوم في العراق الاكراد يريدون ان يتحرور من عبودية اللغة العربية و التقاليد العربية ، والعرب يقومون بقطع رؤوسهم.
وفي كثير من الدول في الشرق الاوسط ، نجح الارهاب العربي بفرض لغته ودينه حتي علي ايران وليس فقط علي مصر .
اللغة العربية والدين العربي اصبحت غنوة للقادة الفاشية مثل الخمينيون ولكن اليوم حتي قادة العرب اصابهم الذعر من عنف ارهابهم الذي يوما ما نشروها و بدء يصيبهم واحدا تلو الاخر.
اللغة العربية والدين العربي اصبحت غنوة للقادة الفاشية مثل الخمينيون ولكن اليوم حتي قادة العرب اصابهم الذعر من عنف ارهابهم الذي يوما ما نشروها و بدء يصيبهم واحدا تلو الاخر.
الغرب قدمت لابنائها وللعالم حضارة ، تكنولوجيا ...... انترنت وفيس بوك ، أما العرب قدموا لابنائهم فيس طيزي، اذا احد الابناء المقمين في اوطان العرب اراد أن يكشف ما في داخل عقله يذهب الي الغرب أما اذا اراد ان يكشف طيزه فيذهب الي بلاد العرب في مكة.
في الحقيقة تكلمت مع الكثيرين من الذين يعيشون تحت ظلم العرب في الخليج الفارسي(سوري العربي) ، وعندما فاتحتهم بأنهم ليس عربا ولكنهم من اصول اكراداأو من الفرس ، رأيتهم يرتجفون مثل اوراق الخريف في الشتاء.
No comments:
Post a Comment