Friday, October 31, 2014

تجار الشيعة وتجار الداعش



بياعين الدين من الطائفة الشيعيه في الكويت يمرحون في الشوارع والطرقات هذه الايام . يريد التجار من الشيعة زيادة حساباتهم البنكية ليس فقط في الكويت أنما في أوروبا ويبنوا القصور هنا وهناك . طبعا لاشك ليس هناك منافسة بينهم  , وبين مع جماعة السنة امثال داعش، وجماعة طلبان وغيرهم (قلة من الاقلام  لازالت تكتب عن طلبان الكويت) ، لان عندما يبني التاجر الشيعي مدرسه، او مسجد تري أموال الحكومة تفرش عن قدمي جماعة السنة وتستخدم الحكومة السياسة معهم "ٍshit anywhere, but not here"والجماعة السنية تقوم  ببناء المساجد حول المسجد الشيعي حتي المستوصفات التي تبني من قبل الشيعة ، في بينيد القار علي سبيل كانت منطقة شيعيه أليوم احتلت من قبل جماعة السنه، قام احد التجار الشيعة ببناء مستوصف وقام جماعة السنة ببناء مسجد ملاصقا لحائط المستوصف ، تصور مستوصف، رواد المستوصف هم من المرضي جسديا في هذه اللحظة لا يريد أحدا منهم  ان يصيب بمرض في عقله بسبب صراخ جماعة السنة في المسجد الملاصق، يكلفي ألالم الجسد. في منطقة الرميثية 70% من الساكنين هم من الشيعة ، فقط هناك  مسجدين للشيعة و 18 مسجد لجماعة السنة وتمت بنائهم جميعا  بأموال الدولة. خسر التجار الشيعة الكثيربسبب المنافسة القوية لجماعة السنة ، وهذه الايام و في شهر الحرام (كل شئ حرام هنا) تزداد نفوذ تجار الشيعة  لعل وعسي يرجعوا بعض من اموالهم التي سرقت من قبل جماعة السنة وبماركة الحكومة الرشيدة.   

No comments:

Post a Comment