81,1
سريعا، مشكلة الشرّ هذه؛ إذا كان الله لا يعرف أن هناك شر، هو ليس كلي العلم. إذا يعرف الله هناك شرّ لكن لا يستطيع منعه، هو ليس قدير. إذا يعرف الله أن هناك شرّ ويمكن أن يمنعه لكن لايرغب بذلك ، هو ليس كلي الاستحسان . إذا، كما يدعيه المسيحي ، الله كله معرفة، وكله قوة، يجب أن نستنتج بأنّ الله ليس كله طيبة . وجود الشرّ في الكون يستثنى هذه الإمكانية.
81,2
كانت هناك محاولات مختلفة للهروب من مشكلة الشرّ، و سنعتبر الأكثر شعبية بايجاز . لكن نقطة واحدة تتطلّب تأكيدا. إنّ المسيحي، بالإعلان بأنّ الله طيب ، يلزم نفسه بموقف بأن الرجل قادر على تمييز الخير من الشرّ- اذا لم يكن كذلك ، كيف توصل المسيحي إلى حكمه لـ"خير " كما تطبق علي الله؟ لذا، أيّ محاولة لحلّ مشكلة الشرّ بالمجادلة بأنّ الرجل لا يستطيع تمييز الحسن من الشرّ، يهدم المسلّمة الأصلية التي تفيد للدفاع وهكذا تنهار من وزن التضارب الداخلي. إذا المعايير الإنسانية للخير والشر باطل بطريقة ما، إدّعاء المسيحي بأن الله خير باطل على حد سواء.
81,3
نظرة لاهوتية عامّة واحدة إلى مشكلة الشرّ تشمل الإدّعاء بأن الشرّ بطريقة ما غير واقعي أو سلبي تماما في الميزة. هذه الحجّة، على أية حال، غير قابل للتّصديق جدا بحيث يهتمّ بضعة من المسيحيين لالدفاع عنه. إنّ المشكلة الأولى المتعلقة ، كما لاحظ أنتوني فلو ، "إذا الشرّ حقا لا شيء اذا كلّ الإهتمام يدور حول الذنب حول؛ لا شيء؟ "
81,4,5
في بعض عقائد الدين، يتخلّص جون مكتاغرت من الإدّعاء بسرعة بان الشرّ بطريقة ما غير واقعي؛
إفتراض بأنّ يمكن أن يثبت بأنّ كلّ الذي نفكّر الشرّ كان في الواقع خير ، الحقيقة ما زال يبقى بأنّنا نفكر بأنه شر . هذا قد يدعى وهما أو خطأ. لكن الوهم أو الخطأ حقيقيتان كأي شئ آخر. إعتقاد المتوحش المخطئ بانه يعتبر الارض مستقرة تعتبر حقيقية واقعية كإعتقاد الفلكي الصحيح بانها تتحرك . الوهم يأن الشرّ موجود ، ومن ثمّ، حقيقه. لكن ثمّ … يبدو متأكّد بأن الوهم أو الخطأ الذي إخفيا عنا خيرالكون يكون نفسه شرّا. ولذا هناك سيكون شرّا حقيقيا بعد كل هذا … على أية حال العديد من الأوقات نطقنا الشر غير واقعي، نترك دائما الحقيقة الي الوراء، التي في دورها سوف تنطق شرا 32
سريعا، مشكلة الشرّ هذه؛ إذا كان الله لا يعرف أن هناك شر، هو ليس كلي العلم. إذا يعرف الله هناك شرّ لكن لا يستطيع منعه، هو ليس قدير. إذا يعرف الله أن هناك شرّ ويمكن أن يمنعه لكن لايرغب بذلك ، هو ليس كلي الاستحسان . إذا، كما يدعيه المسيحي ، الله كله معرفة، وكله قوة، يجب أن نستنتج بأنّ الله ليس كله طيبة . وجود الشرّ في الكون يستثنى هذه الإمكانية.
81,2
كانت هناك محاولات مختلفة للهروب من مشكلة الشرّ، و سنعتبر الأكثر شعبية بايجاز . لكن نقطة واحدة تتطلّب تأكيدا. إنّ المسيحي، بالإعلان بأنّ الله طيب ، يلزم نفسه بموقف بأن الرجل قادر على تمييز الخير من الشرّ- اذا لم يكن كذلك ، كيف توصل المسيحي إلى حكمه لـ"خير " كما تطبق علي الله؟ لذا، أيّ محاولة لحلّ مشكلة الشرّ بالمجادلة بأنّ الرجل لا يستطيع تمييز الحسن من الشرّ، يهدم المسلّمة الأصلية التي تفيد للدفاع وهكذا تنهار من وزن التضارب الداخلي. إذا المعايير الإنسانية للخير والشر باطل بطريقة ما، إدّعاء المسيحي بأن الله خير باطل على حد سواء.
81,3
نظرة لاهوتية عامّة واحدة إلى مشكلة الشرّ تشمل الإدّعاء بأن الشرّ بطريقة ما غير واقعي أو سلبي تماما في الميزة. هذه الحجّة، على أية حال، غير قابل للتّصديق جدا بحيث يهتمّ بضعة من المسيحيين لالدفاع عنه. إنّ المشكلة الأولى المتعلقة ، كما لاحظ أنتوني فلو ، "إذا الشرّ حقا لا شيء اذا كلّ الإهتمام يدور حول الذنب حول؛ لا شيء؟ "
81,4,5
في بعض عقائد الدين، يتخلّص جون مكتاغرت من الإدّعاء بسرعة بان الشرّ بطريقة ما غير واقعي؛
إفتراض بأنّ يمكن أن يثبت بأنّ كلّ الذي نفكّر الشرّ كان في الواقع خير ، الحقيقة ما زال يبقى بأنّنا نفكر بأنه شر . هذا قد يدعى وهما أو خطأ. لكن الوهم أو الخطأ حقيقيتان كأي شئ آخر. إعتقاد المتوحش المخطئ بانه يعتبر الارض مستقرة تعتبر حقيقية واقعية كإعتقاد الفلكي الصحيح بانها تتحرك . الوهم يأن الشرّ موجود ، ومن ثمّ، حقيقه. لكن ثمّ … يبدو متأكّد بأن الوهم أو الخطأ الذي إخفيا عنا خيرالكون يكون نفسه شرّا. ولذا هناك سيكون شرّا حقيقيا بعد كل هذا … على أية حال العديد من الأوقات نطقنا الشر غير واقعي، نترك دائما الحقيقة الي الوراء، التي في دورها سوف تنطق شرا 32
81.1
Briefly, the problem of evil is this; If God does not know there is evil, he is not omniscient. If God knows there is evil but cannot prevent it, he is not omnipotent. If God knows there is evil and can prevent it but desires not to, he is not omnibenevolent. If, as the Christian claims, God is all-Knowing and all-powerful, we must conclude that God is not all-good. The existence of evil in the universe excludes this possibility.
81,2
There have been various attempts to escape from the problem of evil, and we shall briefly consider the more popular of these. But one point requires emphasis. The Christian, by proclaiming that God is good, commits himself to the position that man is capable of distinguishing good from evil-for, if he is not, how did the Christian arrive at his judgment of "good" as applied to God? Therefore, any attempt to resolve the problem of evil by arguing that man cannot correctly distinguish good from evil, destroys the original premise that it purports to defend and thus collapses from the weight of internal inconsistency. If the human standards of good and evil are somehow invalid, the Christian's claim that god is good is equally invalid.
81,3
One general theological approach to the problem of evil consists of the claim that evil is in some way unreal or purely negative in character. This argument, however, is so implausible that few Christians care to defend it. The first problem with it, as Antony Flew notes, is "if evil is really nothing then what is all the fuss about sin about; nothing?"
81,4,5
In Some Dogmas of Religion, Jon McTaggart quickly disposes of the claim that evil is in some way unreal;
Supposing that it could be proved that all that we think evil was in reality good, the fact would still remain that we think it evil. This may be called a delusion or a mistake. But a delusion or mistake is as real as anything else. A savage's erroneous belief that the earth is stationary is just as real a fact as an astronomer's correct belief that it moves. The delusion that evil exists, then, is real. But then ….it seems certain that a delusion or an error which hid from us the goodness of the universe would itself be evil. And so there would be real evil after all….However many times we pronounce evil unreal, we always leave a reality behind, which in its turn is to be pronounced evil.32
No comments:
Post a Comment